في خطوة ملهمة تهدف إلى كسر قيود الجهل، ومحو الأمية، وفتح أبواب الأمل أمام النساء الريفيات، أطلقت الشابة “حورية علي”، مبادرة تعليمية رائدة لتعليم النساء الأميات في قريتها النائية بمحافظة الضالع، جنوبي اليمن، استجابة لحاجة ملحة في مجتمع تعاني فيه النساء من ضعف فرص التعليم.
زراعة البُن بديلاً للقات في قعطبة.. هل تنجح التجربة؟
في تجربة هي الأولى مِن نوعها، توجّه المزارع عمار صالح (30 عاما) إلى زراعة شجرة البُن، بمنطقة العَوْد بمحافظة الضالع، التي تنتشر فيها زراعة…
التعليم أولاً في قرية “الباركة” حَزْم العُدين
يقطع الطفل محمد الصوفي (15 عاما) نحو 4 كيلومتر مشياً على الأقدام، كل يوم للوصول من قرية الباركة، إلى المدرسة الحكومية الوحيدة التي يتلقى…