الثور الصّيني، اسم يطلقه المزارعون في اليمن على المعدات الزراعية الحديثة نسبة للصين البلد التي تصنع هذه المعدات، وتعد أدوات تساعد المزارعين في كثير من المهمات لكن انتشارها محدود في قطاع الزراعة اليمني.
وفي حين يعتقد مزارعون بأنها اقتصادية من حيث استهلاك الوقود، ويتم التحكم بها يدوياً. يتمسك آخرون بالطرق التقليدية في استخدام الحيوانات في حراثة الأرض، سواء الحمير أو الأثوار أو الإبل.
هل يمكن أن تحدث الآلات الزراعية الحديثة المستوردة، ثحول في القطاع الزراعي خلال الفترة القادمة، وخاصة تلك الصغيرة التي تقوم بمهام وضع البذور وتقليب التربة؟